تجارة أعلاف الحيوانية في العراق - تصدير الأعلاف الحيوانية إلى الالعراق

  1. أنبار آسيا
  2. التجارة مع العراق
  3. سوق المحاصيل في العراق
  4. تجارة أعلاف الحيوانية في العراق
أعلاف الحيوانية
تعتبر الأعلاف جزءًا مهمًا من تغذية الماشية ، كما أن أسعارها واقتصادها مهمان لمربي الماشية. في بلدان غرب آسيا والشرق الأوسط، يلعب إنتاج واستهلاك الأعلاف الحيوانية دورا هاما في صناعة الثروة الحيوانية في هذه المناطق. من أجل تصدير الأعلاف والأعلاف الحيوانية إلى دول أجنبية، من المهم استشارة السلطات والمنظمات ذات الصلة في بلدك والامتثال لقوانين ولوائح وإجراءات التصدير. تحديد جودة الأعلاف يعتمد على عدة عوامل أساسية، منها محتواها الغذائي، شكلها ومظهرها، ورائحتها.
محاصيل
الزراعة هي واحدة من أقدم المهن وتشمل زراعة النباتات وتربية الحيوانات لتلبية احتياجات الإنسان مثل الغذاء والمأوى والملابس والدواء. في البلدان المتقدمة في آسيا، يحظى القطاع الزراعي بأهمية خاصة بحيث يتجهون حالياً إلى إنتاج المزيد من المنتجات العضوية والصحية. تتميز منطقة الشرق الأوسط بالمناخ القاحل وشبه القاحل، مما ينتج عنه نقص في الموارد المائية. تشتهر غرب آسيا بزراعة نخيل التمور.
تجارة أعلاف الحيوانية في العراق
يقع العراق في غرب آسيا وتحده تركيا من الشمال، وسوريا من الشمال الغربي، والأردن والمملكة العربية السعودية من الغرب، والكويت والمملكة العربية السعودية من الجنوب، وإيران من الشرق. عاصمة العراق هي مدينة بغداد، وعملة هذا البلد هي الدينار العراقي، ويعرف بالرمز IQD. اللغة الرسمية لهذا البلد هي اللغة العربية، ولكن تُستخدم اللغة الكردية ولغات أخرى أيضًا في بعض مناطق البلاد. ويتبع غالبية العراقيين المعتقدات الإسلامية، مع أغلبية شيعية وأقلية سنية. يعد هذا البلد سوقًا كبيرًا ومحتملًا وجذابًا للتجارة والاستثمار.

دليل موردي أعلاف الحيوانية في العراق