أنبار آسيا
الصفحة الرئيسية
قائمة التجار
نبذة عنا
اتصل بنا
سوق الشرق الأوسط و غرب آسيا
البحث
أضف عملك هنا ...
+
تجارة لوحات فنية في الصومال - تصدير اللوحات فنية إلى الالصومال
أريكة والأثاث
تماثيل والمنحوتات
حقائب والأحذية
زي شعبي
سجاد
عتيقة
فنون زخرفية
لوحات فنية
مخطوطة
مشغولات يدوية
أنبار آسيا
التجارة مع الصومال
سوق الفنون و الحرف اليدوية في الصومال
تجارة لوحات فنية في الصومال
الفن الإسلامي له وجود بارز في غرب آسيا بسبب التأثير السائد للإسلام في المنطقة. يعد الفن والرسم في الشرق الأوسط من أقدم وأهم الأجزاء الثقافية والتاريخية. أحد أهم المزادات في غرب آسيا هو "مزاد سوذبي"، حيث يعقد في مدينة هونغ كونغ ويعرض مجموعة واسعة من الأعمال الفنية القيمة. تسويق وتصدير الأعمال الفنية التشكيلية إلى الأسواق العالمية يتطلب اهتمامًا بعدة عوامل مثل سمعة الفنان، الأسلوب الفني، القيمة التاريخية، حالة السوق والطلب، حجم وجودة الأعمال، والمجتمعات الفنية المرتبطة بها.
الفنون والحرف اليدوية لشعوب جنوب غرب آسيا تعكس غنى التراث الثقافي والتاريخي للمنطقة. تلعب الصناعات التقليدية والحرف اليدوية دورًا هامًا لا يزال في اقتصاد جميع الدول الآسيوية. تتمتع منطقة الشرق الأوسط بتاريخ غني جدًا في مجال الفنون والحرف اليدوية ، والعديد من أعمالها مشهورة عالميًا. وبشكل عام، فإن الحرف اليدوية في الشرق الأوسط مطلوبة وتستخدم من قبل العديد من البلدان حول العالم.
يعتبر اقتصاد الصومال اقتصادًا هشًا يعتمد بشكل كبير على الزراعة والثروة الحيوانية والحوالات المالية من الجالية الصومالية في الخارج. رغم التحديات التي واجهتها البلاد من حروب أهلية واضطرابات سياسية على مدار العقود، تمكنت الصومال من الحفاظ على مستوى معين من النشاط الاقتصادي بفضل شبكات التجارة غير الرسمية ودعم الجالية الصومالية. تشكل الثروة الحيوانية، ولا سيما الماشية والإبل والأغنام، العمود الفقري للاقتصاد الصومالي، حيث تعد الصومال من أكبر مصدري هذه الحيوانات إلى دول الشرق الأوسط. كما أن الزراعة، خاصة زراعة الموز والقصب السكري والذرة، تشكل قطاعًا مهمًا، رغم ما تواجهه من تحديات مثل الجفاف المستمر وقلة التقنيات الزراعية الحديثة.
دليل موردي لوحات فنية في الصومال