التوسع في تصدير البضائع وزيادة حجم التجارة الخارجية للعراقوفيما يتعلق بمشروعات الإسكان والتشييد، يحق للمستثمرين العراقيين والأجانب الاحتفاظ بأراضي المشروع فقط لبناء وحدات سكنية وفق التعرفة المقررة بموافقة مجلس الوزراء
يتضمن قانون الاستثمار العراقي مجموعة من الأحكام والشروط التي تحدد حقوق وواجبات المستثمرين، وتوفر حماية لهم ولممتلكاتهم. يهدف القانون أيضًا إلى تعزيز التنمية الاقتصادية وتنويع الإنتاج، وتوفير فرص العمل وزيادة حجم التجارة الخارجية للعراق. يتضمن قانون الاستثمار العراقي أيضًا تسهيلات وحوافز للمستثمرين، مثل حرية التملك للأصول والممتلكات المكتسبة لأغراض الاستثمار، وحماية الاستثمار، والمعاملة المتساوية للمستثمرين العراقيين والأجانب، وتحويلات رأس المال والأرباح المالية. كما يتضمن القانون بعض الحوافز الضريبية لتشجيع الاستثمار في القطاعات الحيوية والمناطق الاقتصادية الخاصة.
أقرّ مجلس النواب العراقي قانون الاستثمار العراقي في جلسته في 10 تشرين الأول (أكتوبر) عام 2006 وتم نشره في وسائل الإعلام الرسمية بعد مصادقة رئيس الجمهورية عليه. يوضح هذا القانون شروط وعمليات الاستثمار المحلي والأجنبي. والغرض من هذا القانون يتضمن ما يلي:
- تشجيع الاستثمار ونقل التكنولوجيا الجديدة من أجل التنمية الاقتصادية وتنويع الإنتاج.
- تشجيع القطاع الخاص العراقي والمستثمرين الأجانب على الاستثمار في العراق.
- التوظيف وخلق فرص العمل.
- حماية حقوق وممتلكات المستثمرين.
- التوسع في تصدير البضائع وزيادة حجم التجارة الخارجية للعراق.
وفيما يتعلق بمشروعات الإسكان والتشييد، يحق للمستثمرين العراقيين والأجانب الاحتفاظ بأراضي المشروع فقط لبناء وحدات سكنية وفق التعرفة المقررة بموافقة مجلس الوزراء. قانون الاستثمار العراقي هو إطار قانوني يهدف إلى تعزيز وجذب الاستثمارات في العراق وتوفير بيئة ملائمة ومناسبة للشركات المحلية والأجنبية. تم إصدار القانون رقم 13 لعام 2006 وتم تعديله في عام 2009 و2015. يسعى القانون إلى تحسين المناخ التنظيمي والقانوني للاستثمار وتوفير حماية للمستثمرين وحقوقهم. من أهم عناصر قانون الاستثمار العراقي:
- يتيح القانون للمستثمرين المحليين والأجانب حق التملك الكامل للأصول والممتلكات المكتسبة لأغراض الاستثمار. كما يحق للمستثمرين نقل رأس المال والأرباح والعوائد المالية المتحققة من الاستثمار خارج البلاد.
- يوفر القانون حماية للمستثمرين من التعديات والاستيلاء غير المشروع على الأصول والممتلكات الاستثمارية. يتمتع المستثمرون بحق الحصول على تعويض عادل في حالة حدوث خسائر بسبب إجراءات الدولة.
- يكفل القانون المعاملة المتساوية للمستثمرين العراقيين والأجانب، بدون أي تمييز فيما يتعلق بحقوق الاستثمار والفرص التجارية والحماية القانونية.
- يحق للمستثمرين تحويل رأس المال والأرباح والعوائد المالية المتحققة من الاستثمارات داخل العراق إلى خارجه، بما في ذلك العملات الأجنبية.
- يتضمن القانون بعض الحوافز الضريبية لتشجيع الاستثمار في القطاعات الحيوية والمناطق الاقتصادية الخاصة، مثل تخفيضات ضريبية أو تأجيل الضرائب لفترة محددة.
باختصار، قانون الاستثمار العراقي يهدف إلى خلق بيئة ملائمة للاستثمار وتشجيع الشركات المحلية والأجنبية على الاستثمار في العراق، من خلال توفير حماية لحقوق المستثمرين وحرية التملك وتسهيل التحويلات المالية. كما يوفر القانون بعض الحوافز الضريبية لتعزيز الاستثمار في القطاعات الحيوية وتحقيق التنمية الاقتصادية. قانون الاستثمار العراقي هو إطار قانوني ينظم وينظم عملية الاستثمار في العراق. يهدف القانون إلى تعزيز وتشجيع الاستثمارات في البلاد وتوفير بيئة ملائمة ومناسبة للشركات المحلية والأجنبية للقيام بأنشطتها الاقتصادية والاستثمارية في العراق. يشتمل قانون الاستثمار العراقي على مجموعة من الأحكام والشروط التي تحدد حقوق وواجبات المستثمرين وتوفر حماية لهم ولممتلكاتهم. يهدف القانون أيضًا إلى تعزيز التنمية الاقتصادية وتنويع الإنتاج وزيادة حجم التجارة الخارجية للعراق.
قانون الاستثمار العراقي يعد أداة هامة لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية وتعزيز التنمية الاقتصادية في العراق. يساهم في خلق بيئة استثمارية مستدامة ومواتية تجذب رؤوس الأموال والتكنولوجيا والخبرات اللازمة لتعزيز النمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل في البلاد. يجب أن يلتزم المستثمرون بقوانين الاستثمار العراقية والشروط المنصوص عليها في القانون، ويتعين عليهم الحصول على التراخيص والموافقات اللازمة قبل البدء في أنشطتهم الاستثمارية. يتم تنظيم عملية منح التراخيص والموافقات من قبل الجهات المختصة في العراق، مثل هيئة الاستثمار الوطنية العراقية.