تغيّرت المنتجات المصدرة إلى اليمن كثيرًا في السنوات الأخيرة، حيث تظهر الأدلة أن المنتجات المستوردة إلى اليمن هي في الغالب في مجال الأغذية والماشية الحيّة، وتعتبر الآلات والمعدات والمواد الكيميائية من المنتجات الهامة الأخرى المستوردة إلى اليمن
تقتصر تصديرات اليمن التقليدية عادة على النفط الخام، والغاز الطبيعي المسال (LNG)، ومنتجات البترول المكررة، والأسماك، والمنتجات الزراعية مثل القهوة والعسل والفواكه. تشمل موانئ الصادرات الرئيسية في اليمن عدن والحديدة والمكلا. تلعب هذه الموانئ دوراً حيوياً في تيسير تصدير السلع والسلع. أثر الصراع في اليمن بشكل كبير على قطاع الصادرات. تضررت البنية التحتية، بما في ذلك الموانئ وشبكات النقل، مما عرقل قدرة البلاد على تصدير السلع بفعالية. بالإضافة إلى ذلك، فإن القيود والحصار والمخاوف الأمنية أثرت بشكل كبير على نشاطات التجارة.
تقع اليمن في جنوب غرب آسيا وجنوب شبه الجزيرة العربية، وعاصمتها مدينة صنعاء الجميلة. تجربة السفر إلى اليمن فريدة ورائعة للغاية. تقع بجوار المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وتعتبر جنة جذّابة. دخلت البلاد مؤخرًا في حروب أهلية إلى جانب حروب قبلية أخرى، وهي تعتبر الآن واحدة من أجمل المناطق السياحية والخلابة. تم الإعلان عن أوضاع السفر والسياحة، وكذلك تحسين البنية التحتية للنقل والشحن في اليمن، وأنها أصبحت أفضل مما كانت عليه في السنوات السابقة. تغيّرت المنتجات المصدرة إلى اليمن كثيرًا في السنوات الأخيرة، حيث تظهر الأدلة أن المنتجات المستوردة إلى اليمن هي في الغالب في مجال الأغذية والماشية الحيّة، وتعتبر الآلات والمعدات والمواد الكيميائية من المنتجات الهامة الأخرى المستوردة إلى اليمن.
الزراعة جزء مهم في الاقتصاد اليمني، إنّ تصدير البن والقهوة من اليمن إلى البلدان الأخرى له شهرة كبيرة، وتزرع بشكل عام في منطقة تسمى موكا. هذا ويتزايد إنتاج المنتجات الغذائية في اليمن يومًا بعد يوم، بحيث أصبح الوضع الاقتصادي في اليمن تحت السيطرة. يعدّ إنتاج وتصدير المنتجات الغذائية من اليمن إلى دول أخرى أمرًا شائعًا للغاية. وفي هذا البلد يعتبر النفط والغاز من المنتجات التصديرية المهمة جداً. من الواضح أن الإيرادات الاقتصادية لليمن تحسنت مع مرور الوقت. كما ساهمت الدولة في مجال الضرائب في حركة البلد الاقتصادية. يبلغ إجمالي الناتج المحلي لليمن أكثر من 5 مليار دولار ويعمل في هذا البلد أكثر من 6 ملايين شخص. نما إجمالي تكوين رأس المال الثابت في اليمن بأكثر من 10 في المائة، في حين نما نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في البلاد بنحو 13 في المائة. ويعتبر الوضع الاقتصادي في اليمن أكثر من 59 في المائة، وتظهر أحدث التقييمات أن البلاد قد تقدمت بشكل دقيق في وضعها الأخير.
كما هو واضح أن معدل البطالة في اليمن مرتفع، ويتطور نهج اليمن الاقتصادي في مجال زيادة فرص العمل. من الواضح أن عائدات الزراعة التي قد تم الإعلان عنها في الأيام الأخيرة في اليمن أكثر مما كانت عليه في السنوات السابقة. تكون منتجات التصدير في اليمن غالباً في مجال النفط الخام والبن (القهوة) والأسماك المجففة. تغيرت منتجات التصدير إلى اليمن كثيرًا في السنوات الأخيرة، حيث تظهر الأدلة أن المنتجات المستوردة إلى اليمن هي في الغالب في مجال الأغذية والماشية الحيّة. والآلات وأيضاً المعدات والمواد الكيميائية تعتبر من المنتجات الهامة الأخرى المستوردة إلى اليمن. تشير التقديرات إلى أن وضع توليد الدخل في اليمن في عام 2019 نما بنحو 12 في المائة. ومن المهم كثيراً في الاقتصاد اليمني هو معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي الذي نما بنسبة 20.00٪. في حين أنّه في السنوات الأخيرة، كان معدل النمو في هذا البلد -2 ٪. كما نما وضع الناتج المحلي الإجمالي في اليمن بنحو 43.23٪. من الواضح أن هذا البلد قد أخذ بعين الاعتبار الأساليب الاقتصادية الجيدة وحقق نتيجة جيدة.
تتمتع اليمن باحتياطيات كبيرة من النفط والغاز الطبيعي. قبل النزاع، كانت صادرات البترول، بما في ذلك النفط الخام والغاز الطبيعي المسال، من مصادر الدخل الرئيسية لليمن. ومع ذلك، أدى النزاع إلى تعطيل كبير في إنتاج النفط وقدرات التصدير. يتميز اليمن بتاريخ طويل في الإنتاج الزراعي، خاصة في زراعة محاصيل مثل القهوة والقات (نبات منشط) والعسل والفواكه والخضروات. تم تصدير هذه المنتجات تقليدياً إلى الأسواق الإقليمية والدولية. موقع اليمن الساحلي يجعل الصيد نشاطًا اقتصاديًا هامًا. تم تصدير الأسماك، بما في ذلك التونة والسردين والروبيان، إلى الدول المجاورة والأسواق الدولية. ومع ذلك، فقد أثر النزاع على صناعة الصيد بسبب الوصول المقيد إلى البحر والأضرار التي لحقت ببنية الصيد.