أنبار آسيا
الصفحة الرئيسية
قائمة التجار
نبذة عنا
اتصل بنا
سوق الشرق الأوسط و غرب آسيا
البحث
أضف عملك هنا ...
+
تجارة نباتات زينة في ميانمار - تصدير النباتات زينة إلى الميانمار
أعلاف الحيوانية
بذور والشتلات
حبوب والبقوليات
خضروات
دواجن
فاكهة
ماشية
محاصيل الصناعية
مسمكة
نباتات زينة
نباتات طبية
أنبار آسيا
التجارة مع ميانمار
سوق المحاصيل في ميانمار
تجارة نباتات زينة في ميانمار
يمكن أن يختلف سوق الزهور والنباتات الزينية من حيث هيكله. تصدر الزهور والنباتات الزينية تُعتبر جزءًا أساسيًا من صناعة التجارة الدولية، حيث تحمل قيمة اقتصادية هائلة. تلعب الزهور ونباتات الزينة في دول غرب آسيا والشرق الأوسط دوراً مهماً في تجميل البيئة، والتواصل مع الثقافة والدين، والصناعة والاقتصاد، والحفاظ على التنوع البيولوجي. تحمل الزهور والنباتات في الثقافة الغربية الآسيوية معاني رمزية عميقة غالبًا.
الزراعة هي واحدة من أقدم المهن وتشمل زراعة النباتات وتربية الحيوانات لتلبية احتياجات الإنسان مثل الغذاء والمأوى والملابس والدواء. في البلدان المتقدمة في آسيا، يحظى القطاع الزراعي بأهمية خاصة بحيث يتجهون حالياً إلى إنتاج المزيد من المنتجات العضوية والصحية. تتميز منطقة الشرق الأوسط بالمناخ القاحل وشبه القاحل، مما ينتج عنه نقص في الموارد المائية. تشتهر غرب آسيا بزراعة نخيل التمور.
ميانمار، التي تقع في جنوب شرق آسيا وتتمتع بموارد طبيعية غنية، تعتمد بشكل كبير على الزراعة في اقتصادها، لكنها تستفيد أيضاً من قطاعات التعدين والغابات والغاز الطبيعي. البلاد تمتلك ثروات هائلة من الأحجار الكريمة مثل اليشم والأخشاب، وهي تمثل جزءاً كبيراً من صادراتها. ومع ذلك، فإن عدم الاستقرار السياسي، والحكم العسكري، والعقوبات الدولية، وخاصة من الدول الغربية، قد أعاقت تطور الاقتصاد والتجارة في ميانمار. هذه العقوبات أثرت بشكل كبير على قدرة ميانمار على الوصول إلى الأسواق العالمية، بما في ذلك الأسواق في منطقة الشرق الأوسط وغرب آسيا.
دليل موردي نباتات زينة في ميانمار