أنبار آسيا
الصفحة الرئيسية
قائمة التجار
نبذة عنا
اتصل بنا
سوق الشرق الأوسط و غرب آسيا
البحث
أضف عملك هنا ...
+
تجارة دواجن في ميانمار - تصدير الدواجن إلى الميانمار
أعلاف الحيوانية
بذور والشتلات
حبوب والبقوليات
خضروات
دواجن
فاكهة
ماشية
محاصيل الصناعية
مسمكة
نباتات زينة
نباتات طبية
أنبار آسيا
التجارة مع ميانمار
سوق المحاصيل في ميانمار
تجارة دواجن في ميانمار
في منطقة غرب آسيا والشرق الأوسط، يعتبر تسويق وتجارة لحوم الطيور، بما في ذلك الدجاج والديوك الرومية والإوز والبط والنعام، صناعة مهمة ومتنامية. تلعب لحوم الطيور مثل الدجاج والديك الرومي والأوز والبط والنعام والسمان والحجل والدراج والحمام أدوارًا مختلفة في الثقافة والدين وسوق الدواجن في غرب آسيا والشرق الأوسط. الحلال يُشير إلى الإرشادات الغذائية التي يتبعها المسلمون، والتي تتضمن قواعد محددة لاستهلاك اللحوم. سوق استهلاك وشراء وبيع الدواجن والدجاج في دول غرب آسيا يتميز بتنوعه واختلافه نتيجة للثقافات والاقتصادات المتنوعة في هذه المنطقة.
الزراعة هي واحدة من أقدم المهن وتشمل زراعة النباتات وتربية الحيوانات لتلبية احتياجات الإنسان مثل الغذاء والمأوى والملابس والدواء. في البلدان المتقدمة في آسيا، يحظى القطاع الزراعي بأهمية خاصة بحيث يتجهون حالياً إلى إنتاج المزيد من المنتجات العضوية والصحية. تتميز منطقة الشرق الأوسط بالمناخ القاحل وشبه القاحل، مما ينتج عنه نقص في الموارد المائية. تشتهر غرب آسيا بزراعة نخيل التمور.
ميانمار، التي تقع في جنوب شرق آسيا وتتمتع بموارد طبيعية غنية، تعتمد بشكل كبير على الزراعة في اقتصادها، لكنها تستفيد أيضاً من قطاعات التعدين والغابات والغاز الطبيعي. البلاد تمتلك ثروات هائلة من الأحجار الكريمة مثل اليشم والأخشاب، وهي تمثل جزءاً كبيراً من صادراتها. ومع ذلك، فإن عدم الاستقرار السياسي، والحكم العسكري، والعقوبات الدولية، وخاصة من الدول الغربية، قد أعاقت تطور الاقتصاد والتجارة في ميانمار. هذه العقوبات أثرت بشكل كبير على قدرة ميانمار على الوصول إلى الأسواق العالمية، بما في ذلك الأسواق في منطقة الشرق الأوسط وغرب آسيا.
دليل موردي دواجن في ميانمار